منقول عن المنتدي التربوي لوزارة التربية و التعليم بسلطنة عمان
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=79717
$$$ مـــــــــن تكــــــون $$$
*** ///\\\ المكتبي المثقف ونظـــــرة المجتمــــع \\\/// ***
من أروع ما قرأت في هذه المقالة للكاتب " أحمد عادل " الذي عرض مهنة المكتبي بشكل رائع ومما أعجبني في المقالة (( أفضل 10عشرة10 أسباب لكي تكون أمين مكتبة )) أرجو أن تستمتعوا بقراءتها فالسطور التالية جديرة بالقراءة. أخوكم بلا حدود
عرض وترجمة / أحمد عادل
الناسُ من جهة التمثال اكفاء ُ** أبوهم آدم والأم حواءُ
وانما امهاتُ الناس أوعيةُُ ** مستودعاتُ وللأحساب آباءُ
فأن يكن لهمُ من أصلهم شرفُ ** يفاخرونَ به فالطينُ والماءُ
ما لفضلُ إلا لأهلِ العلمِ انهُمُ ** على الهدى لمن استهدى أدِلاءُ
وقيمةُ المرء ما قد كان يحسنُهُ ** والجاهلون لأهل العلم أعداءُ
فقم بعلمٍ ولا تطلبُ به بدلاً ** فالناسُ موتى وأهلُ العلم أحياءُ
إن للعلم مقام عظيم في شريعتنا الغراء ، فأهل العلم هم ورثة الأنبياء ، وفضل العالم على العابد كما بين السماء والأرض.
فما بالك بمن هو قائم على تيسير هذا العلم أليس أجره أعظم وهذا من فضل الله علينا بأن من علينا بمهنة من أشرف المهن وأعظمها قدرا. ولكن للأسف تجد الكثير والكثير يستهين بها استهانة تصل لدرجة السخرية وهذا هو
السبب في التأخر والجهل التي تعيشه بلادنا العربية بعد أن سادت الدنيا نورا وضياءا لما اتخذت من العلم والتعلم سيفا ومن الكتاب درعا واقيا ولما تهاونت في سيفها ودرعها صارت ضعيفه لا تقوى على السير في درب الأقوياء.
أمين المكتبة :
الأهمية و المسئولية
أمين المكتبة هو أساس الخدمة المكتبية فعلي عاتقه تقع مسئولية خدمة المجتمع بكافة فئاته وتخصصاته لذا يجب أن يكون أمين المكتبة مطلعا ومثقفا إلى حد كبير فهو يتعامل مع الباحثين والمستفيدين حسب ميولهم وتخصصاتهم. فيكون طبيبا مع الأطباء، مهندسا مع المهندسين، وإداريا مع الإداريين،...إلخ.
ليس المقصود بأن يكون متعمقا في هذه التخصصات ولكن "يعرف شىء عن كل شىء" وهذا هو المقصود من المقاله بأن يكون المكتبي ملما بأساسيات التخصص الموضوعي الذي يخدم صاحبه.
فلا نقول مثلا للمكتبي الذي يعمل بمكتبة طبية أن يقوم بإجراء عملية جراحية أو من يعمل بمكتبة قانونية يقوم بمرافعة في محكمة أو من يعمل بمكتبة عامة أن يكون متعمق في كل التخصصات، بل يعرف تاريخ التخصص وبداياته وأهم علماؤه الذين أثروا هذا المجال. بمعنى انه يجب ان يقدم خدماته على أساس معرفه بما يقدمه في هذه الحاله ستكون الخدمة المقدمة للباحث وللمستفيد أكبر بكثير في حالة جهل المكتبي بالتخصصات التي يخدم فيها باحثيها،
سؤال يطرح نفسه : هل أي شخص يصلح أن يكون مكتبي ؟
من خلال السرد التالي ستضح الإجابة.
ولكن في البداية أؤكد أنه ليس أي شخص يصلح لمهنة المكتبي، فبداية من يستهين بهذه المهنة فهو أول شخص لا يصلح للعمل بها.
ثانيا مهنة المكتبي لابد أن يتوافر في صاحبها العديد من المواصفات كي يستطيع القيام بهذه المهنة على خير وجه.
فالمكتبي لابد أن تتوافر فيه الأمانة، وحسن الخلق، وأن يكون متعاونا و دودا في معاملاته، مبتسما، رحبا واسع الصدر، حسن المعاملة، حسن المظهر، يعمل على تطوير نفسه باستمرار، حريص على تقديم أفضل خدمة لجميع الباحثين والمستفيدين وألا يكون عنصريا في تقديم الخدمة...إلخ.
كل ماسبق يساعد على تقديم الخدمة المكتبية في أبهى صورها لأنها قائمة في الأساس على أمين المكتبة.
التطور التاريخي لوظيفة أمين المكتبة :
وبادئ ذي بدء فقد ارتبطت المهام التي يقوم بها اختصاصيو المكتبة العامة بالخدمات المكتبية العامة، ولذلك أشار الاتحاد الدولي لجمعيات المكتبات والمعلومات IFLA إلى أن المقصود من الخدمة المكتبية العامة وظائف المكتبة العامة، أو المحصلة النهائية لهذه الوظائف، وأن المقصود من مصطلح وظائف ما تقوم به المكتبة العامة فعلاً من أعمال وأنشطة تلبية لرغبات المترددين عليها.
ولقد تطورت وظائف اختصاصي المكتبة على مر العصور مع تطور المكتبات وخدماتها، ففي العصور القديمة كانت المكتبات جزءًا من دور العبادة، مثلها في ذلك كالمدارس والمستشفيات، ولقد تمثلت طبقة العلماء في الكهنة ورجال الدين، وكان هؤلاء يحتفظون بإنتاجهم الفكري من كتب وأبحاث ودراسات في المعابد التي يعملون بها، وقاموا بتدوين هذا الإنتاج بكتابات لا يستطيع أفراد الشعب قراءتها، ومن ثم لا يستطيع أحدهم معرفة أسرارهم العلمية فينافسهم الزعامة والسيطرة على الناس، ففي مصر القديمة- على سبيل المثال- كانت الكتابة الهيروغليفية أولى الكتابات التي ابتكرها كهنة مصر العلماء ودونوا بها كتاباتهم المختلفة، وبالمثل كانت حضارات الصين والهند وبلاد الرافدين، وفي هذه الأثناء لم يتم تعيين مسؤول للمكتبة، فقد كان هؤلاء العلماء يحتفظون بإنتاجهم الفكري بالمعابد بالصورة التي تتراءى لهم، ولكل منهم مكان خاص، ومع تزايد الإنتاج الفكري بدأ يتطوع أحدهم بتنظيم مقتنيات المكتبة بصورة معينة من أجل المحافظة عليها من التلف أو الفقد، وفي نفس الوقت لم تكن المكتبة مفتوحة أمام عامة الشعب، بل اقتصرت خدماتها على فئة العلماء فقط.
وبعد أن كانت هذه الوظيفة بالتطوع أصبحت بالتعيين، ولقد كان التركيز في البداية على اختيار أمين المكتبة من العلماء أو المفكرين أو الأدباء أو المحبين للكتب والقراءة، ففي مكتبة الإسكندرية القديمة وقع الاختيار على كاليماخوس الذي كان يعمل معلمًا إلى جانب شهرته في مجال الشعر والأدب، وعندما تولى العمل في إدارة مكتبة الإسكندرية وجد أن مقتنيات المكتبة في نمو متزايد، نتيجة حرص الملوك البطالمة على جمع التراث اليوناني والبشري من كل مكان بهذه المكتبة، حتى إن السفن التي كانت تأتي إلى ميناء الإسكندرية كان يتم تفتيشها وتفتيش من عليها بحثًا عن الكتب لتزويد المكتبة لها، لذلك فكر كاليماخوس في عمل سجل يضم كافة هذه المقتنيات، ووصف كل كتاب بعنوانه واسم مؤلفه وموضوعه وفقرات من بدايته ونهايته، وذلك من أجل حصر المقتنيات، وتسهيل تعرف العلماء وصغار العلماء من طلبة العلم المترددين على المكتبة على مقتنياتها. وعندما مات كاليماخوس ولم يكن قد انتهى من هذا العمل استكمله تلاميذه أبولونيوس وأرستاخوس.
ولقد استمرت الفئة المسيطرة على إدارة المكتبات من العلماء والأدباء ومحبي القراءة نظرًا لارتباطهم كثيرًا بالمكتبات من أجل القراءة والاطلاع وإعداد الأبحاث والدراسات المختلفة، إلى جانب تشجيع الحكام لهم على مواصلة البحث العلمي. ففي العصر الإسلامي ظهر الكثير من المكتبات العامة، وكان من أبرزها بيت الحكمة في بغداد التي أقامها الخليفة المأمون، وبيت الحكمة في القاهرة التي أقامها الحاكم بأمر الله. ولقد حرص الخلفاء على جمع تراث الإنسانية بمكتباتهم، كما شجعوا الترجمة من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية، حتى إن المأمون كان يمنح كل من يقوم بترجمة أي كتاب إلى اللغة العربية وزن ورقة ذهبًا... " 1
مهام المكتبي :
"الدور المنوط بالمكتبي يمثل حلقة وصل أو إن شئت قل طرفا في معادلة لا يمكن تحقيق نتائج بدونه لأنه يمثل العلاقة المباشرة بين المستفيدين والمعلومات فعلى سبيل المثال نحن الآن في عام 2004 وفي ظل تراكم وتكدس المعلومات وقواعد البيانات مترامية الأطراف يأتينا الباحثون من أقصى الدولة إلى أقصاها وبجميع درجاتهم العلمية إلى دار الكتب (National Library) يعنيه معلومات بعينها هذه المعلومات بالطبع لا تجلبها إلا خبرة سابقة ولا تعالجها إلا ممارسة حية على دراية بكل أوعية المعلومات التقليدية وغير التقليدية.
لقد تغيرت مهام ووظائف أمين المكتبة الإلكترونية من أداء الوظائف التقليدية إلى مهام استشاري معلومات، ومدير معلومات، وموجه أبحاث، ووسيط معلومات للقيام بعمليات معالجة المعلومات وتفسيرها وترجمتها وتحليلها، وإتقان مهارات الاتصال للإجابة على أسِئلة المستفيدين، وكذلك الارتباط ببنوك وشبكات المعلومات وممارسة تدريب المستفيدين على استخدام النظم والشبكات المتطورة، وتسهيل مهمات الباحثين. ويرى بعض الخبراء والباحثين أن المكتبة الإلكترونية ستزيد الطلب على اختصاصيي المعلومات من أصحاب الخبرة والمعرفة الواسعة للقيام بالمهام الآتية:
1- استشاري معلومات يعمل على مساعدة المستفيدين وتوجيههم إلى بنوك ومصادر معلومات أكثر استجابة لاحتياجاتهم.
2- تدريب المستفيدين على استخدام المصادر والنظم الإلكترونية.
3- تحليل المعلومات وتقديمها للمستفيدين.
4- إنشاء ملفات بحث وتقديمها عند الطلب للباحثين والدارسين.
5- مساعدة المستفيد في استثمار شبكة الانترنت وقدراتها الضخمة في الحصول على المعلومات.
ومثل هذه المهام تتطلب إعداداً خاصاً لاكتساب مهارات معينة في مواجهة التطورات السريعة والمذهلة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتقديم خدمات شاملة ومتجددة تتماشى مع روح العصر وثورة المعلومات. فضلاً عن ذلك فقد أسست جامعة كاليفورنيا في بيركلي (Berkely) مدرسة نظم المعلومات (SIMS)، وكانت رسالتها تتعلق بتكوين أمناء المعلومات الذين تتصل مهامهم بتنظيم ومعالجة وتنقيح وعرض المعلومات، ولا تقتصر وظيفتهم على إدارة التكنولوجيا فحسب، وإنما إدارة المعلومات والناس معاً.
ويذهب بعضهم إلى أن الوظيفة الأساسية التي يقوم بها أمين المكتبة الإلكترونية هي تحديد مكان المعلومة أو أماكنها، أو المعلومات المطلوبة منه سواء أكان طالب المعلومة رجل أعمال، أو شركة، أو باحثاً، وسواء أكانت المعلومة خاصة بمنافسة تجارية، أو تتعلق بدراسة موضوع علمي أو صناعي، أو تتعلق بتحديد خلفية بحثية لموضوع ما، ولتحقيق ذلك يستخدم أمين هذه المكتبة جميع وسائل الاتصال الإلكترونية" 2
المبادئ العامة للأخلاقيات المهنية للمتخصصين في المكتبات والمعلومات :
يجب أن يتسم سلوك اختصاصيي المكتبات والمعلومات بما يلي بصرف النظر عن الترتيب والأولوية:
- الحرص على الصالح العام في كل المسائل المهنية، شاملاً احترام الاختلاف والتنوع داخل المجتمع، والدعوة لتكافؤ الفرص بين المستفيدين، ومراعاة حقوق الإنسان.
- الاهتمام بالسمعة الطيبة لمهنة المكتبات والمعلومات .
- التعهد بالدفاع عن المهنة، وتقدمها، من خلال الوصول إلى المعلومات، وتقديم الأفكار والأعمال المبدعة.
- تقديم أفضل خدمة ممكنة في ضوء الإمكانات المتاحة.
- الحرص على تحقيق التوازن بين احتياجات المستفيدين (الفعليين والمحتملين) وبين المتطلبات المنطقية لأرباب العمل.
- المعاملة العادلة لجميع المستفيدين من المعلومات.
- النزاهة والابتعاد عن الانحياز عند الحصول على المعلومات وتقويمها وتقديمها للمستفيدين منها.
- احترام السرية والخصوصية في التعامل مع المستفيدين من المعلومات.
- الاهتمام بحماية والمحافظة على مورثونا المعلوماتي في جميع أشكاله.
- احترام وإدراك قيمة كيانات مصادر المعلومات والجهود الفكرية للمسؤولين عنها.
- الحرص على تطوير المعرفة والمهارات والقدرات المهنية والمحافظة عليها.
3 "احترام مهارات وقدرات الآخرين، سواء كانوا من المتخصصين في المكتبات والمعلومات أو المستفيدين أو أرباب العمل او زملاء المهنة
وهذه مقالة قمت بترجمتها بعنوان : من موقع جمعية المكتبات الامريكية
(أفضل 10 أسباب لكي تكون أمين مكتبة)
" منذ فترة وانا أتساءل اين نحن كمكتبيين ما هي المشكلة فالشاب عندما يختار مهنة ويجد نفسه يعمل أمين مكتبة يكون حزين. فالمجال جيد ويقدم الكثير ومن الواجب أن نعمل بشكل جيد من أجل تعزيز مهنتنا
ومن أجل هذا الهدف فقد وضعت 10 عناصر لكي تحقق لك النجاح في المجال وتكون بحق أمين مكتبة (أخصائي معلومات).
[قام المؤلف بعرض هذه النقاط من أسفل الى أعلى]
10- دائم التغير والتجديد والتطوير :
يجب على امين المكتبة ان يكون حريص على تعلم كل ماهو جديد وان يعمل على تطوير نفسه ويحرص على معرفة ما حوله ويبنى فكرة عنها ليس شرط ان يكون متميز في عمله وفي تخصصه ولكن الافضل ان يعرف شىء عن كل شىء يعمل على بناء شخصيته العلمية كي يستطيع أن يخدم مجتمعه بشكل أفضل.
9- الرومانسية :
مجال المكتبات هو مجال جيد ويساعدك على ايجاد شريكة حياتك من خلال زياراتك للمكتبات وحضور المؤتمرات والندوات وعندما تكون شريكة حياتك مكتبية فان ذلك سوف يهون عليك كثير من الامور.
8- مهارات مفيدة :
مجال المكتبات هو مجال رائع لتعلم مهارات تفيد المكتبي سواء في عمله او في حياته الشخصية فالمكتبي يتعلم النظام من المكتبة يتعلم كيفة الوصول الي المعلومات التي تفيده وتفيد غيره يتعلم كيفية تنمية نفسه وتطويرها وتنمية وتطوير المكان الذي يعمل به.
7- المؤتمرات الكبرى :
المؤتمرات هي البيت الكبير للمكتبيين فمن خلالها تنشأ العلاقات المهنية بين مختلف الافراد بمختلف مستوياتهم. كما أنها تكون فرصة جيدة للسفر الي مختلف البلاد والتزود بمعلومات جديدة عنها فالمؤتمرات هي أفضل وسيلة لرؤية العالم وكذلك هي أفضل وسيلة لتنمية وتطوير المكتبي.
6- العطلات : يتحدث المؤلف عن الاجازات التي تعطيها المكتبة وكيفية الاستفادة منها.
5- مجال العمل :
يقول كاتب المقالة " كأي طفل عندما يسأل السؤال التقليدي ماذا تريد أن تكون؟ لم أكن أتخيل أو يخطر ببالي أن أقول أريد أن أكون أمين مكتبة بالرغم من ترددى الدائم على المكتبات وحبي لها. فأنا لا أريد أن أكون في عمل ويحكمني الروتين.
كنت أريد أن أعمل مع أشخاص لديهم الخبرة والكفاءة بجانب أن يكون العمل دخلت علية التطورات التكنولوجية الحديثة ودائما هناك الجديد به" وانا اعتقد هذا هو حال المجال الآن فالمكتبات اليوم ليست كمكتبات الأمس التي كانت تكسوها الأتربة فالتطورات التكنولوجية الحديثة أحدثت طفرة هائلة في المجال.
4- حياة معتدلة :
كمكتبي فأنا لم أكن من الأغنياء ولكن دخلي يكفيني للعيش بطريقة معتدلة فعملي كمكتبي يتيح لي أن أعمل في مجالات عديدة.
فمجال المكتبات والعمل به لا يعني الفقر.
3- ظروف العمل الجيدة :
المكتبة مجال عمل جيد فالمكان نفسه له احترامه بجانب أن العمل مريح والمكان نظيف والاشخاص الذين تتعامل معهم سعداء بك ويكنوا لك الاحترام والعمل ليس متعب ليس فتخيل أنك تعمل بمصنع لمدة تسع ساعات على قدميك... مجال المكتبات مجال ومهنة محترمة.
2- فريق العمل :
في البداية لنجاح العمل والخدمة المكتبية في الاساس هذا النجاح قائم على مدى تجانس وتفاهم فريق العمل فكلما زاد الحب والتفاهم والتعاون بينهم كلما خرجت الخدمة المكتبية في أبهى صورها
يجب أن يكون فريق العمل لديه صفات مشتركة من أجل زيادة التجانس بينهم مثل الذكاء والثقافة و القدرة على تلبية احتياجات المستفيدين و لديهم مهارات وخبرات في مجالات أخرى تساعدهم على ذلك.
1- الهدف ( الغاية) :
كمكتبي فأنا أؤيد حرية القراءة و إتاحتها للجميع بغض النظر عن اللون والعرق والدين أو الحالة الاقتصادية. فالمكتبات والخدمة المكتبية لا تعترف بالعنصرية في تقديم خدماتها."
***في النهاية أود أن أسأل "هل أنت مكتبي؟ وهل اقتنعت الآن بما تعمل؟ وهل عرفت قدرك وقيمتك وقيمة ماتقدمه للمجتمع؟
*** لو لم أكن مكتبيا لوددت أن أكون مكتبيا***
المصادر
1- http://www.almarefah.com/print.php?id=1357
2- http://www.annabaa.org/nbahome/nba74/amn.htm
3- http://www.informatics.gov.sa/magazine/modules.php?name=Sections&op=viewarticle&artid=156
4- http://www.ala.org/ala/hrdr/careersinlibraries/top10reasons.htm
أود أن أشكر زميلي فى المجال المكتبى أ/ أحمد عادل على مجموعة الحوارات الشخصية التى يمتعنا بها مع بعض أعلام المجال المكتبي والتى تلقى لنا الضوء على هذه الشخصيات لنتعرف عليها وهى تتحدث بنفسها عن نفسها شخصيا ومهنيا وهى متاحة من خلال مدونته على الرابط التالي
http://arablibrariannet.blogspot.com/
اتفاقية 1970: التنوّع الثقافي قبل الآوان
تعتبر اتفاقية اليونسكو، التي اعتُمدت سنة 1970، أداة قانونية رائدة في مكافحة النهب والاتجار غير المشروع، وقد مهّدت الطريق أمام حق الشعوب في ا...
-
1 ـ " المرشد المعين على الضروري من علوم الدين " للشيخ عبد الواحد بن أحمد بن عاشر الأندلسي المتوفي سنة (1040هـ) رحمه الله تعالى. 2 ...
-
محمد الفاتح أراد فتح روما شاءت الأقدار أن يكون السلطان العثماني محمد الفاتح هو صاحب البشارة التي بشّر بها النبي - صلى الله عليه وسلم - في ح...
-
1 ـ " مختصر الخرقي " المتوفي سنة (334هـ) رحمه الله تعالى. 2 ـ " عمدة الفقه " لموفق الدين ابن قدامة المتوفي سنة (620هـ) ر...